• الرئيسية
• مقالات الرأي

أنا أعرف الكاتب الصحفي الكبير احمد المسلماني منذ كنت محرر برلماني في مجلسي الشعب والشورى وعن قرب في رئاسة الجمهورية أيام الرئيس المستشار عدلي منصور .كنت محرر شئون الرئاسة
لم نعهده متقلبا او منافقا لم نراه يوما يأكل على كل الموائد
كان دائما صاحب مبدأ وصاحب فكر ورؤية واضحة
وثقت فيه القيادة السياسيه فاسندت اليه مهمة عودة الإعلام المصري الحكومي الذي ظننا أنه لن يعود كما كان ماسبيرو والحمدلله بدا الإصلاح منذ أن تولي المسؤلية باخلاص وتفانى وحب وهو مقتنع تمام الاقتناع ان ماسبيرو لم ولن يعود الا بأبنائه وكوادره الاعلاميه
وبدأ يسطع شعاع الأمل وبدأت الروح تعود فى المبنى كجدران قبل العاملين
الكاتب الكبير الاستاذ احمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام
لا تلتفت خلفك ولا تنظر إلى كلام المنافقين الطبالين الذين رأيناهم جميعا يأكلون على كل الموائد دون حياء او كرامه ولأنك ناجح لذلك يتأمرؤن عليك سر علي بركة الله تعالى
سدد الله خطاك
وأنت وكل من معك فى الهيئة الوطنية للإعلام
تمسكوا بالأمل فى عودتنا ولا تفرطوا فيه
ادعموا ماسبيروا بكل ما اتيتم من قوة لانه يستحق
ربنا يحفظ مصر من المنافقين اللهم آمين يارب العالمين