جريدة النور

الاطباء خط الدفاع الاول ...في خطر

-

اعتقد ان اي حكومه عاقله في العالم ...يجب ان تهتم بالصف الاول في المواجهة مع الوباء ( كورونا ) الا ان حكومتنا الرشيدة لم تهتم حتي هذه اللحظه باطبائنا مع انهم الحصن الاول وكذالك الممرضات حتي التقصير فى الكشف علي المخالطين حتي ارتفعت نسبة المصابين من الاطباء و الممرضين يجب علي الحكومه توفير كل مستلزمات الحمايه للاطباء والتمريض حتي تستقيم العلاقه بين الطبيب والمريض


مدرسة انكليزية تحتم اخبار المريض بحقيقة مرضه حتى يحترس ويحطاط ولا يحمل عليه عبء المضاعفات المرضيه وتدهور اوضاعه الصحيه أكثر ليموت بأقل الخسائر والآلام .
بل اعطاءه فرصه لفعل الخير والتوبه واصلاح ما افسده من علاقات .
فهو حقه القانوني والإنساني على الطبيب .

ومدرسة يفضلها اغلب العرب وهى عدم اخبار المريض بالحقيقه ليتركه يعيش ايامه المعدوده كما عند موته .
فيطلب الاهل من الطبيب عدم اخبار المريض وبهذا يكون الاهل قد جاوروا على المريض فى حقه القانونى والإنساني بعلمه لمدى خطورة ا
مدرسة قول الحقيقه المُرة للجماهير ليس للتخويف وإثارة الفزع بين الناس وإنما لإتخاذ التدابير اللازمه لحل المشاكل خاصه الاخبار الكونيه منها وما يرتبط بالمناخ وحجم التلوث بشكل افضل واعطاء الفرصه للعقول الإنسانية والحكومات ورجال الاعمال أن تعمل وتبتكر لتفادي الاخطار القادمه قدر المستطاع وافساح فرصه للقانون بوضع حد للتصرفات الضاره .وعلينا جميعا ان نوفر لهم الحياه الكريمه حتي نعبر من هذه الجائه باقل الخسائر البشرية حفظ الله اطباء وممرضين مصر والعالم اجمع من كل سو فهم في الخط الاولي اتمني ان نوفر لكل اطباء مصر وجميع العاملين في المستشفيات كل المستلزمات الطبية لحمايتهم حفظ الله مصر وشعبها من كل شر

والحكومات عليها ، مما تسبب خطراً على البيئه والانسان بل تسارع عداد الزمن فى حدوث المشاكل والكوارث وذلك لحجبها المعلومات ولعدم معرفة الناس والحكومات وارباب الاعمال بحجم الضرر الواقع عليهم من خلال الممارسات الخاطئه واللامباليه والمدمرة على الحياة .

هناك فرق بين التفاؤل (الإيجابيه ) او قول الحقيقه
فقول الحقيقه لا يعد امر تشاؤمي او سلبي ولا يخضع لمبدأ الايجابيه من عدمه
بل هو واقع حياة لابد من إتخاذ تدابير للاصلاح او إيجاد سبل للتكيف مع الواقع المستجد .

وللاسف بالفعل
في منتهي الخطوره
اخفاء حقيقه انتشاره
كم بني ادم مصري
لم يذهب الطبيب او المستشفي
لانه ليس معاه نقود
وعمل عدوي لكام فرد في اسرته
وكام مريض ذهب لمستشفي عامه
وكتبولوا بانادول للبرد
بصراحه اكيد العدد عدي٠٠٠٠٠
وللاسف
علي وشك ان يصبح وباء
يحصد للاسف الكثير
ربنا يكفينا شر المستخبي
ولايرينا في حبايبنا مكروه
يارب