الأحد 28 أبريل 2024 مـ 01:33 مـ 19 شوال 1445 هـ
جريدة النور
نادي النصر الرياضي
نادي النصر الرياضي
رئيس التحرير محمد حلمي
ضبط عاطل بث مقطع فيديو ادعى انتشار المتسولين في منطقة الحسين بالقاهرة ضبط (533) مخالفة لقائدى الدراجات النارية لعدم إرتداء الخوذة. مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم خدمات طبية ودورة تدريبية في فن التصوير الفوتوغرافي للاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن رئيس الوزراء المصري يصل الرياض للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي أوبرا ”زرقاء اليمامة” تخطف أنفاس الحضور بلوحة فنية بصرية وفق أرقى المعايير العالمية انطلاق فعاليات ”مهرجان الثقافات والشعوب” الثاني عشر بمشاركة طُلاب من 170 دولة بدعوة من المملكة.. عُقد الاجتماع الوزاري للمجموعة العربية السداسية في الرياض لبحث تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة الزمالك يتأهل لنهائي كأس مصر للكرة الطائرة بعد فوز صعب على الطلائع أصحاب النوايا السيئة فسروها غلط.. محمد عبد المنعم يكشف سر لقطته الغريبة أمام مازيمبي الأهلي يستأنف تدريباته بدون راحة استعدادا لمواجهة الإسماعيلي (صور) رونالدو يقود النصر أمام الخليج بالدوري السعودي آلاف الإسرائيليين يتظاهرون أمام وزارة الدفاع بتل أبيب.. ويطالبون بإبرام صفقة تبادل للمحتجزين

لما كنا صغيرين

تتنازعنا الذكريات وتاخذنا الأحلام الي مالا نهايه
نرحل ونرحل الي اعتاب كثيره تأخذنا من باب الي باب. نعبر ونتجاوز أيامنا والامنا واحلامنا افراحنا واحزاننا هزائمنا ونجاحنا دموعنا وضحكتنا باختصار نستطيع أن نتجاوز كل مايمكن ان يختزنه العقل والقلب.. كيف؟؟ من تلقاء نفسنا لن ننجح وحدنا فقط ننجح بمساعده الاصدقاء او الاحباب الذين يستطيعون ان يسمعونا بلا ترتيب، بلا تزييف، بلا تجميل، بلا رتوش للأحداث والموضوعات، بلا خجل
نستطيع أن نعبر البوابات المرحليه في حياتنا بمن يكون الي جوارك وقت الاحتياج، بمن يكون عند دقات قلبك قبل دقات جرس الهاتف، بمن يلبى النداء ليس فقط حباََ ولكن صدقاََ يكن الي جوارك كان ذلك يحدث لما كنا صغيرين وتحديدا وقت الدراسه والجامعه هذا الوقت المحرر من المسؤوليات كان الكل الي جوارك، لم يكن هناك أعذار او مسؤليات تمنع الآخرون ان يلبوا النداء فقط لو كنت تحتاج للحديث مع أحدهم
باختصار لما كنا صغيرين كانت الحياه ابسط وأصدق وأكثر حنانا استنادا لوجود الآباء والأمهات والأصدقاء الذين يعيشون حياتك معك
ماذا لو...؟ عدنا صغارا نستمتع بكل مفردات الحياه الحلوه التي نفتقدها،،او استطعنا ان نجد لنا أصدقاء يكونوا لنا سندا وقلبا
على اعتاب الطريق ، يصبح الكل بلاًاستثناء فىً حاله ذهولعلى اعتاب الطرق ندرك قيمه الاحباب
ندرك قيمه " الحب " ندرك قيمه الابتسامه التى تفرح قلوبنا على اعتاب الطريق يأخذنا الحنين لاحضان اشتقناها وتَوهمنا احساس الامان معهم
على اعتاب الحب وحده ندرك قيمه الاحتواء
وعلى اعتاب " الصدمات " نرى بوضوح كامل من احبونا ، "على اعتاب الاحضان نستشعر دفئا ، يعلم جميعنا اننا بطريقه ماً لازلنا نفتقدها ، ويدرك الاخر فى لحظات صمت كم كانت قلوبنا بارده بعد فراق
تعالوا نجمع احساس الأيام الحلوه لنحيا بها اليوم