السبت 27 أبريل 2024 مـ 05:15 مـ 18 شوال 1445 هـ
جريدة النور
نادي النصر الرياضي
نادي النصر الرياضي
رئيس التحرير محمد حلمي
فى ضربة أمنية مؤثرة ضد حائزى ومتجرى القطع الأثرية.. ضبط 1118 قطعة أثرية مختلفة بحوزة موظف بأسيوط بقصد الإتجار نقل مواطنين اثنين من مصر إلى المملكة لاستكمال علاجهما فريق طبي سعودي يفوز بالمركز الأول في مسار السرطان في هاكاثون مختبر الابتكار بنظم الصحة بجامعة هارفارد مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات ايوائية للمحافظات اليمنية المتضررة من السيول والأمطار وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 48 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة المملكة تختتم مشاركتها الفاعلة في مؤتمر الطاقة العالمي في هولندا.. والجناح السعودي يشهد عقد 33 جلسة نقاشية كشف حقيقة إدعاء شخص على قناة فضائية بوجود اكتشاف أثري بمنزل بنزلة السمان بالجيزة ضبط (441) مخالفة لقائدى الدراجات النارية لعدم إرتداء الخوذة. رسالة خاصة لإمام عاشور من قلب غزة قبل موقعة مازيمبي.. ما القصة؟ سباقات ماراثون الكانوي والكياك والباراكانوي بنهر النيل في ذكرى تحرير سيناء مصدر رفيع المستوى: تقدم ملحوظ في تقريب وجهات النظر بشأن التوصل لهدنة بقطاع غزة مساعد وزير التعليم: إنشاء 100 مدرسة خاصة سنويا على مستوى الجمهورية

الأهلى ومنهجية الإنجاز الصامت

لم أكن أعرف لوغاريتمات كرة القدم معشوقة الجماهير إلا عندما جلست بجوار والدتي وهي تشاهد مباراه للأهلي ضد أحد الأندية الإفريقية في بداية الألفية حينها كان يقود قلعة إدارة الأهلى الراحل صالح سليم ، فى تلك الحقبة التاريخية لم تكن شائعه المواقع الإلكترونيه الرياضيه التي تسهل الحصول على المعلومه وقراءة التاريخ لكن لمسنا عظمة الأهلى من شخصياته النادرة فى الإدارة والملعب . لم أعاصر فترة حكم المايسترو للإهلي طويلا حيث إنتقل إلي جوار ربه في بداية الإلفية لكن معرفتي بشخصيه الإهلي الحقيقيه عاصرتها فى حقبة الكابتن حسن حمدى الرجل الزاهد إعلاميا الذى أغلق علي أعضاء مجلسه أبواب قاعة صالح سليم طيلة فتره حكمه تاركا إنجازاته يتكلم عنها المصري والعربي والأفريقي والأسيوى واللاتيني والأوروبي حيث أصبح إسم الأهلي ماركة فريدة تلقي رواجا بكل اللغات . فوجود نادي علي أرض مصريه ينافس بإمكانياته شعبية الأندية العالميه كبرشلونة وريال مدريد والمان يونايتيد واليوفى في إيطاليا يدعونا أن نعطي الأمل لاولادنا أن مصر تستطيع بإمكانياتها الوطنيه حجز مكانه بين كبار العالم إذا تمسكنا بفلسفة العمل فى صمت الذى يحكم القلعة الحمراء طيلة تاريخه